صور لسيوف الرسول صلى الله عليه وسلم ((والله اعلم))
واتمنى من كل واحدة منكن عندها فكرة عن الموضوع تضيفها سواء اذا كانت هذه الصور حقيقيه اومزيفه
ولكن جزيل الشكر حتف
غنِمه رسول
الله محمد صلى
الله عليه وسلم من بنو قينقاع (يهود يثرب).
صنع هذا السيف بيديـه الشريفتين نبي
الله داوود الذي أَلاَنَ له
الله الحديد وصنع الدروع وعدة وأسلحة الحــرب.
صنعه نبي
الله داوود مشابهاً للبتّار ولكنه أكبر منه.
كان هذا السيف قد توال في أيدي قبيلة اللاويّ اليهودية التي كانت احتفظت بأسلحة وعدة أجداد بني اسرائيل حتى غنِمـه الرسول محمد صلى
الله عليه وسلم.
طول نصل السيف 112سم وعرضه 8سم.اليوم السيف محتفظ به في متحف توبكابي في مدينة استنبطول بتركيا
القضيب
السيف هذا نحيف النصل كما قيل يشبه الطريق.
كان سيف دفاع أو رفيق المسافر ولكنّه لم يستخدم لحرب.
كتب على صفحة النصل بالفضّـة
لا الـه الا اللـــه محمد رسول الله - محمد بن عبدالله بن عبدالمطلـب. "لا يوجد أي مصدر تاريخيّ يذكر أن هذا السيف حورب به". بقيَّ في بيت رسول
الله صلى
الله عليه وسلم ثم أستخدم مؤخراً في عهد الخلافة (الرافضيه)العبيدية الفاطمية.
طول نصل السيف 100سم ومعه غمده المصنوع من صَّبغة البهيمة.
السيف محتفظ به في متحف توبكابي في مدينة استنبطول بتركيا.
واخيراً السيف العضب
العضب يعني الحادّ كان قبل معركة أُحُد قد أهدى الصحابي سعد بن عُبادة الأنصاري رضي
الله عنه إلى الرسول صلى
الله عليه وسلم وأعطاه الرسول صلى
الله عليه وسلم الى ابو دجانة الأنصاري رضي
الله عنه ليعرض قوة وصلابة ومتانة وبراعة ورشاقة وأناقة الأسـلام والمسلمين أمام أعداء
الله ورسولــه. السيف اليوم محتفظ به في مسجد الحسين بن علي رضي
الله عنهما بالقاهرة.
وناتى هنا الى الصحابى الجليل ابو دجانة الانصارى رضى
الله عنه
اسمه سِماك بن خَرَشَةَ المكنّى بأبي دُجانة الانصارى
كان بطلاً شجاعاً شهد مع رسول
اللّه صلى
الله عليه وسلم غزوة بدر وما بعدها
وفي يوم أُحد عرض النبيّ سيفاً في يده وقال: ((من يأخذ هذا السيف بحقّه؟)).
قال الزبير: فقمت، فقلت أنا يا رسول
اللّه، فأعرض عنّي، ثمّ قال: ((من يأخذ هذا السيف بحقّه؟)) فقام أبو دُجانة فقال: أنا اخذه بحقّه، وماحقّه؟ قال: ((ألاّ تقتل به مسلماً وأن لا تفرَّ به عن كافر))
قال الزبير: فدفعه إليه
وفي رواية ابن إسحاق عند الطبري:
((فقام إليه رجال فأمسكه عنهم حتّى قام إليه أبو دُجانة، فقال: وماحقّه؟ يارسول
اللّه؟.
قال: ((أن تضرب به العدو حتّى ينحني))
فقال: أنا آخذه بحقّه، فأعطاه إيّاه وكان أبو دُجانة رجلاً شجاعاً يختال عند الحرب، فأعلم بعصابة له حمراء عصَّب بها رأسه ـ وكان إذا أعلم بها علم الناس انّه سيقاتل ـ ثمّ جعل يتبختر بين الصفين، فقال النبيّ صلى
الله عليه وسلم: ((انّها لمشية يبغضها اللّه إلاّ في هذا الموطن)).
قال الزبير : فجعل لا يرتفع له شي?ء إلاّ هتكه وأفراهه حتّى انتهى إلى نسوة في سفح جبل معهنّ دفوف لهنّ فيهنّ امرأة ـ وكانت المرأة هنداً ـ تقول:
نحـنُ بناتُ طارِق? إن تُقبِلوا نُعانِق ـ الابيات
فرفع السيف ليضربها، ثمّ كفَّ عنها، فسأله الزبير عن ذلك، فقال أبو دُجانة: أكرمت سيف رسول
اللّه صلى
الله عيه وسلم أن أقتل به امرأة.
وفي يوم اليمامة لمّا احتمى بنو حنيفة ـ جيش مسيلمة الكذّاب ـ بالحديقة وأخذوا يقاتلون من ورائها ولم يتمكّن المسلمون من الدخول إليها رمى أبو دُجانة بنفسه إليهم فانكسرت رجله وقاتل على بابها حتّى دخلها المسلمون وقتل يومئذ.
والان بعد ما كان من نبأ هذا الصحابى الجليل
ان كنت مكان ابو دجانة رضى
الله عنه هل كان سيدنا رسول
الله سيعطيك سيفه ام يعرض عنك
وان اخذته هل كنت ستأخذه بحقه
*************
اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم